الرموز الرومانية والبيزنطية


الرموز الرومانية والبيزنطية 0010


وهي كثيرة وأهمها ما يلي :

1- رموز الحياة : ومنها الزواحف : منها السلحفاة والعقرب والحرثون والضفدع والعنكبوت والحرباء و الحية ببعض أنواعها الحيوانات والطيور: البوم – جاء يهودياً ودل على الرصد - والنسر والصقر والحمامة والبطة والعصفور والجمل و الأسد والكبش .. أعضاء الحيوانات : ومنها رأس أسد و رأس كبش و رأس ثور و رأس جمل و رأس جمل مع رقبة و خف الجمل وحافر الحصان و المخلب .. أعضاء الإنسان : و أكثرها شيوعاً الوجه والكف و العين والقدم والأعضاء التناسلية 2- الرموز الأخرى ومنها الرموز الدينية – الشمس والصليب و التاج والجرة وكما أسلفت الخنجر و المثلث والدائرة والسهم , والسهم مع القوس ورموز أخرى ملاحظة : لم تستطع الفكرة السابقة فعلياً توضيح الزمن الذي تعود إليه الاشارة الأمر الذي أدي ظهور فكرة تحديد الزمن بواسطة الاتجاه . فكرة الاتجاهات : تقول هذه الفكرة – إن أي إشارة تدل على دفين لا بد وأن تتجه إلى أحد الجهات التالية : شمال شرق - وجنوب شرق للإشارات اليهودية شمال غرب - وجنوب غرب للإشارات غير اليهودية وأي اتجاه عدا الاتجاهات السابقة – شمال . جنوب . شرق . غرب – ما هو إلا دليل حضارة - منازل . دار عبادة . سد . بئر . حدود بين القبائل .. الخ والأمر نفسه تماماً ينطبق على الجرون إذ بإمكاننا تحديد الزمن الذي تعود إليه حسب اتجاه الجرن أو السيال أو التابع له .. أيضاً فإن كل إشارة في بناء قديم موجودة دون تابع لها أو تثبيت هي ليست إلا زينة أو دلالة على طبيعة المكان . فكرة الدفن حسب طبيعة المكان يرى الكثير من المهتمين والمختصين في هذا المجال أن نظرية تحديد مكان الدفين حسب قياس الإشارة هي خاطئة تماماً .. كما أن نظرية أن لكل إشارة زمن تعود إليه خاطئة مع بعض الاستثناءات – مثل النجمة اليهودية السداسية والصليب البيزنطي - فالإشارة ليست سوى دلالة على وجود الدفين أو الحضارة وعلى طبيعة مكانه – قبرز.. مغارة .. بناء أو أبنية .. حجرة صغيرة – دخشوشة – بئر .. إلخ _ و أن مكان الدفين تحكمه طبيعة الأرض و المكان الأنسب له . وبرهنوا بإشارات متشابهة إختلفت حلولها ..؟ - و قالوا إن إشارة تثبيت الدفين هي دلالة الزمن الذي تعود إليه الإشارة .. فمثلاً دلت علامة x على دفين يهودي وحرف t على دفين روماني .. ملحق هام جداً أثبتت التجارب الميدانية أن حساب مسافات الأهداف أكثر مايكون ناجحاً باستخدام "الاصبع الرومانية " والتي تقدر ب 18.525 مم كوحدة قياس وتحويلها بعد ذلك إلى " وحدة خطوة رومانية بسيطة " والتي تقدر ب 0.741 متر أي ـ خطوة الانسان البالغ ـ أما بالنسبة للإشارت اليهودية فهي تحول إلى خطوة كبيرة "حوالي 90 سم " أما عن إستخدام المتر العادي في القياس فهو أمر لم يره الكثيرون ناجحاً أو منطقياً . ان الاشارات لم تاتي عبثا ولا رسم لمخيلة شخص معين ولكن لاشارة هي ذات معنى طابع اما عقائدي واما طائفي واما شعاري لنفس العهد التي تحمله فعند الرسم يجب ان يكون الرسم دقيقا لدرجة 100% ( ما ينقصه الا الروح ويمشي)كما في خلقه في الطبيعة باستثناء اللون يتحكم فيه الرقعة او الصخرة او الطينة المعمول منها مبينا في رسمه ما هو عقائدي او طائفي او شعاري وما يدل على شيء مدفون 0 صفة الاشارة الحقيقية بحيث لا يوجد قياس معتمد على تلك الاشارات في عملية الحل والدليل ان القياس بالسم والمتر هو حديث وليس قديم وان قلنا ان المتر خطوة فما الرديف للسنتميتر ؟؟؟ ولكن الاشارة هي مخطوط للمنطقة التي تحويها اما بالشكل او بالتضاريس او بالانسياب وان الافاعي او اي اشارة اخرى ان كانت في منطقة سهل تعني شيء وان كانت قريبة من مسيل ماء شتاء تعني شيء وان كانت في الثلث الاخير من الجبل تعني شيء وان كانت في الوسط تعني شيء وان كانت في القمة تعني شيء وان كانت في صخر تعني شيء وان كانت في مقاطع صخر تعني شيء يؤخذ منها مقدمة الراس ونهاية الذيل للحل ان كانت الافعى عمياء خرساء فهذا يعني ان الدفين صخر مجوف لا نعني بذلك انه جرن رصاص انما كهوف او ابار او مقابر وان كانت الجية ذات عيون وناطقة لها لسان فهذا يعني ان الدفين سطحي وحسب شكل الحية في حركة مسيرها (جرن مغلق داخل جدار سنسال على حافة صخر) ويجب ان ناخذ اهم شيء في الحل وهو العهد الذي ترجع له الاشارة لا نقول اليوناني بل نقول اي حقبة من الحقب اليونانية لان اليونان تحوي ست حقب يجب معرفة اي حقبة من حقب اليونان تتبع الحية وان كانت رومانية فبالمثل وان كانت يهودي ايضا ان كانت يهودية لا تعني ان هناك دفين ذهب يهودي لان اليهود لا يوجد لهم ذهب مسكوكات نقدية اما مايسمى بالتاكل نتيجة العوامل الطبيعية فهذا الشيء قد يضلل اهل العلم ولكن المعادلة قائمة بين حلين ان كانت الاشارة من ذوات الاشارات المشتركة لعهدين اما اذا كانت لاكثر من عهد فيجب استخدام كل العهود لتصل الى النتيجة ان كنت تريد الحقيقة والمعرفة والدليل (اشارة النسر ) استعمل هذه الاشارة كل من اليونانيين والرومان والانباط جميع الجرون تتفق على نفس القياس , وهو قياس قطر فم الجرن , ثم تحويل السم إلى متر ويكون الاتجاه , بإتجاه العلامة المميزة مثل مثلث, أو بصمة اصبع , والموجودة عند حدود الجرن ,الان إذا كان هناك خط حفر من الجرن , يسمى بالسيال , هنا يبطل قياس الخطوات المذكورة , وهنا نأخذ القياس من طول السيال , ويحول بطبع الحال إلى أمتار ,ويكون الاتجاه بإتجاه العلامة المميزة على فم الجرن ,إذا كان الجرن مفرد أما إذا كان هناك عدة جرون جرنان : عدد إثنان : عادة يكون هناك بينهم قناة متصله بينهم , حتى بدليل إذا أدرت ماء على أحد الجرون ينتقل إلى الآخر , المهم تقيس قطر الجرن الكبير , وبإتجاه البصمة مثلا , تتجه , ومن هناك , أقصد من داخل المغارة , تنتقل إلى المغارة الاخرى , والتي تبعد عن الاخرى , حسب المسافة الخط أو القناة الموجود بين الجرون , هذا بعد تحولهم إلى أمتار وهناك إحتمال آخر , وهو قياس المسافة بينهم , و بإتجاه العلامة المميزة الثلاث جرونه ,,,, المتساوي الضلعان , تجمع كامل اطوال الاضلع " المسافة بينهم وهي من حافة الجرن إلى الآخر " المهم تجمعهم , ثم تقسمهم على ثلاث , وبإتجاه رأس المثلث , أقصل الضلعان المتساويان تتجهه طبعا السم إلى امتار تحولهم